عن عمر بن الخطاب رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال:
استأذنت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم في العمرة فأذن لي وقال:
<لا تنسنا يا أخي من دعائك>
فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا.
وفي رواية: قال
<أشركنا يا أخي في دعائك>
حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي ،
وقال حَدِيْثٌ حَسَنٌ صحيح.
وعن أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم:
<الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة>
رَوَاهُ أبُو دَاوُدَ وَالتِّرمِذِيُّ ، وقال حَدِيثٌ حَسَنٌ.
وعن ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال:
<فأما الركوع فعظموا فيها الرب،
وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقَمِنٌ أن يستجاب لكم>
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
وعن أبي هريرة رَضيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال:
<أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء>
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
وعنه رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ
أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم كان يقول : في سجوده:
<اللهم اغفر لي ذنبي كله: دقه وجله، وأوله وآخره، وعلانيته وسره>
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
وعن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنها قالت:
افتقدت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم ذات ليلة
فتحسست فإذا هو راكع أو ساجد يقول:
<سبحانك وبحمدك لا إله إلا أنت>
وعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما قال :
كان من دعاء رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم:
<اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك
وفجاءة نقمتك وجميع سخطك>
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
وعن زيد بن أرقم رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال :
كان رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم يقول:
<اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل،
والبخل والهرم، وعذاب القبر،
اللهم آت نفسي تقواها وزكها أنت خير من زكاها؛
أنت وليها ومولاها،
اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع
ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها>
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
وعن ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما
أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم كان يقول:
<اللهم لك أسلمت، وبك آمنت،
وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت
وإليك حاكمت فاغفر لي ما قدمت
وما أخرت وما أسررت وما أعلنت،
أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت>
زاد بعض الرواة:
<ولا حول ولا قوة إلا بالله>
مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
من كتاب رياض الصالحين
و دمتم فى حفظ الرحمن
استأذنت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم في العمرة فأذن لي وقال:
<لا تنسنا يا أخي من دعائك>
فقال كلمة ما يسرني أن لي بها الدنيا.
وفي رواية: قال
<أشركنا يا أخي في دعائك>
حديث صحيح رواه أبو داود والترمذي ،
وقال حَدِيْثٌ حَسَنٌ صحيح.
وعن أنس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال، قال رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم:
<الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة>
رَوَاهُ أبُو دَاوُدَ وَالتِّرمِذِيُّ ، وقال حَدِيثٌ حَسَنٌ.
وعن ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال:
<فأما الركوع فعظموا فيها الرب،
وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقَمِنٌ أن يستجاب لكم>
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
وعن أبي هريرة رَضيَ اللَّهُ عَنهُ أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم قال:
<أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء>
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
وعنه رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ
أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم كان يقول : في سجوده:
<اللهم اغفر لي ذنبي كله: دقه وجله، وأوله وآخره، وعلانيته وسره>
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
وعن عائشة رَضِيَ اللَّهُ عَنها قالت:
افتقدت النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم ذات ليلة
فتحسست فإذا هو راكع أو ساجد يقول:
<سبحانك وبحمدك لا إله إلا أنت>
وعن ابن عمر رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما قال :
كان من دعاء رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم:
<اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك وتحول عافيتك
وفجاءة نقمتك وجميع سخطك>
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
وعن زيد بن أرقم رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ قال :
كان رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم يقول:
<اللهم إني أعوذ بك من العجز والكسل،
والبخل والهرم، وعذاب القبر،
اللهم آت نفسي تقواها وزكها أنت خير من زكاها؛
أنت وليها ومولاها،
اللهم إني أعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع
ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها>
رَوَاهُ مُسلِمٌ.
وعن ابن عباس رَضِيَ اللَّهُ عَنهُما
أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسَلَّم كان يقول:
<اللهم لك أسلمت، وبك آمنت،
وعليك توكلت وإليك أنبت وبك خاصمت
وإليك حاكمت فاغفر لي ما قدمت
وما أخرت وما أسررت وما أعلنت،
أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت>
زاد بعض الرواة:
<ولا حول ولا قوة إلا بالله>
مُتَّفَقٌ عَلَيهِ.
من كتاب رياض الصالحين
و دمتم فى حفظ الرحمن